حملة "معا من أجل أن نحيي سنة الرسول و النبي الحبيب عليه أفضل الصلاة"

حملة "معا من أجل أن نحيي سنة الرسول و النبي الحبيب عليه أفضل الصلاة" شعارنا و رضاء الله عنا و شفاعة الرسول مبتغانا فساهم معنا و لو بكلمة طيبة عن إحدى سنن الحبيب المصطفى فربما تكون هذه الكلمة سبب في دخولك الجنة

مدخلـ :

هدي الحبيب يقودُني
وبنوره تصفو الحياة
قد سارفي درب النبي
صحب كرآم واشرآف تقآة

مِنْ بَيْنِ آهاتِ الزّمانِ ... وَصرَخاتِ القـُلُوبِ ... تـَنْطِقُ أفـْئِدَتـُنا وَتَلْهَجُ ألْسِنَتُنا

" فِداكَ أبي وَأمِّي ... فِداكَ كُلّ ما نَمْلِكُ يا رَسُولَ اللهِ "

يَغْدُو العَقـْلُ وَيرُوحُ ... يُفًكِّر أيْنَ السَّبيلُ ؟؟!!

كَيْفَ نَنْصُرُ خَيْرَ مَنْ وَطِئَ الثـَّرى ؟؟!!

مَنْ قالَ فِيهِ اللهُ جَلَّ وَعَلاَ

" لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ " التوبة128

إلَى تِلْكَ المُهَجِ التِي تَذوبُ شَوْقاً لِنُصْرَةِ نَبِيِّهَا ...

هَلُمُّوا إلينآ وضعُوآ أيّدِيُكم في أيْدِينآ

قد يقول قائل: وَلَكِنْ ... كَيْفَ ؟؟!!

يَقُولُ اللهُ تَعَالى فِي كِتابِهِ الكَرِيمِ : " إنَّ اللهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتّى يُغَيِّرُوا مَا بِأنْفُسِهِمْ "

إنَّ الأُمَّةَ لَنْ تَتَغَيَّرَ إلاَّ إذَا تَغَيَّرَ أفْرَادُهَا, إلاَّ إذا غَيَّرْتُ أنا وَأنْتَ وَهُوَ وَهِيَ ،

إذا غَيَّّرْنا أُسْلُوبَ حَيَاتِنَا بِمَا يُوَافِقُ شَرْعَ اللهِ وَقُلْنَا لِرَبِّنا سَمْعاً وَطاعَة

وَاتَّبَعْنا هَدْيَ نَبِيِّنَا عَلَيْهِ الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ

إنَّ المُتَأمِّلَ اليَوْمَ فِي حَالِ الأُمَّةِ الإسْلامِيَّةِ وَمَا أصَابَهَا مِنَ الضَّعْفِ وَالذُّلِّ وَالهَوَانٍ

بَعْدَمَا كَانَ رِجَالُهَا كَالأُسُودِ فِي الساحآتـ ,

يَرَى أنَّ مَا أصَابَ الأُمَّةَ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَهَا إلاَّ بِنُفُوسٍ أبَتِ الرُّجُوعَ وَالإنَابَةَ إلَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ

نُفُوسٍ ألِفَتِ الذُّنُوبَ وَالمَعَاصِي , وَنَسِيَتْ أنَّ اللهَ يُمْهِلُ وَلاَ يُهْمِلُ واغْتَرَّتْ بِحِلْمِ اللهِ وَعَفْوِهِ,

الكُفَار يُسِيئُونَ إلَيْنَا وَإلَى إسْلاَمِنَا وَنَحْنُ نُسِيءُ إلَى أنْفُسِنَا وَإلَى إسْلاَمِنَا!!!

ليَسْألُ كلُ مِنا نفْسًه

> هَلْ نَحْنُ المُسْلِمُــونَ اتَّبَعْنَـــا سُنَّةَ رَسُولِنَا ؟؟ <

> هَلْ رَبَّيْنَا أَنْفُسَنَا وَ أَوْلاَدَنَا عَلَى حُبِّ رَسُولِنَا ؟؟ <

> وَهَلْ تَعَرَّفْنَا عَلَى سِيرَتِهِ وَدَرَسْنَا أَخْلاَقَهُ ؟؟ <

أيُّهَــا الأَحِبَّةُ ، بُــعْدُنــا عَنْ طاعَةِ اللهِ وَ رَسُولِهِ جَعَلَ الأَيَادِي النَّجِسَةِ تُحَاوِلُ النَّيْلَ مِنَّا

لَكِــــنْ ،، هَيـْـهَــاتَ هَيْــهَــاتَ

إنْ أطَعْنَا اللهَ عَزَّ وَجَلَّ كَانَ بَصَرَنَا الذِي نُبْصِرُ بِهِ ...

وَيَدَنَا التِّي نَبْطِشُ بِهَا...

وَرِجْلَنَا التِي نَمْشِي بِهَا ...

وَلَنْ نَنَالَ العِزَّةَ وَالكَرَامَةَ إلاَّ إذَا عُدْنَا إلَى دِينِنَا وَتَمَسَّكْنَا بِإِسْلاَمِنَا

فَكَمَا قَالَ عُمَرُ بْنُ الخَطّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ :

نَحْنُ قَوْمٌ أعَزَّنَا اللهُ بِالإسْلاَمِ فَإِنِ ابْتَغَيْنَا العِزَّةَ بِغَيْرِهِ أَذَلَّنَا اللهُ.

فَأَيْنَ نَحْنُ مِنْ هَذِهِ المَعَالِم ؟؟!!!

وَيَا تُرَى فِي أَيِّ بُسْتَانٍ سَتَتَفَتَّحُ الأفْكَارُ ؟؟

فلتُعْلِنِ الجَوَارِحُ أنَّهُ لاَبُدَّ لَهَا مِنْ مَوْعِدٍ مَعَ الافْكَارِ لِتَسْتَنْشِقَ رَحِيقَهَا...

ولِتُحَوِّلـَها مِنْ فِكْرَةٍ إلَى حَقِيقَةٍ ولْتَصْرُخْ بِأعْلَى صَوْتِهَا

" فِدَاكَ أبِي وَأُمّي يَارَسُولَ اللهِ "

هَا نحن عَلَى الطَّرِيقِ نسِيرُ نَحْوَ بُسْتَانِ نُصْرَةِ الرَّسُولِ الكَرِيمِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

فَهَلُمُّوا مَعِنآ لِنَرْتَعَ فِي بُسْتَــانِ الأفْكَارِ وَ نَقْطِفَ مِنْهُ بَعَْضَ الرَّيَاحِينِ

واجبنا نحو رسول الامة

- الإلْتِزَامُ وَالإمْتِثَالُ لِسُنَّةِ الرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاتِّبَاعِ أوَامِرِهِ.

- تَقْدِيمُ مَحَبَّتِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى مَحَبَّةِ الوَالِدِ وَالوَلَدِ وَالنَّفْسِ لِقَوْلِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

"لاَ يُؤْمِنُ أحَدُكُمْ حَتَّى أكُونَ أحَبَّ إلَيْهِ مِنْ نَفْسِهِ وَوَلَدِهِ وَوَالِدِهِ وَالنَّاسِ أجْمَعِينَ".

- إحْيَاءُ سُنَّةِ الرَّسُولِ الكَرِيمِ عَلَيْهِ الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ وَالتَّمَسُّكُ بِهَا وَغَرْسُهَا فِي قُلُوبِ الأطْفَالِ.

-الدِّرَاسَةُ وَالتَّعَمُّقُ فِي السِّيرَةِ الصَّحِيحَةِ لِلرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالعَمَلُ بِمَا فِيهَا قَدْرَ المُسْتَطَاعِ

نسألُ الله أن يُحرّكَ جوارحنَا لنصّرةِ دينهِ

وأن يرُدّنَا إلَى دينهِ ردَّاً جميلاً

لا ترحلْوآ دونَ أن تنوى مشاركتنا لاحياء سنن نَبيِّكم محَمّدٍ صلَّى الله عليهِ وسلم

مخرجـ :

قوموآ إلى الدرب المضي
نسمو ونرقى في علآه
ونعآنق العيش الهني
نحيآ ونرشق من شذآه

ساهمو معنا في هذه الحملة و ذلك بوضع إحدى سنن الرسول متبعة بحديث شريف

ساهمو معنا و إربح أجرا من رب العالمين

تصورو

أنت الآن وضعت مقطع للقرآن الكريم...أو أذكار الصباح والمساء
ثم دخل ثلاثة أو اربعة اشخاص وشاهدو مقطعك وأستفادو
ثم قامو هؤلاء الاشخاص بنشر موضوعك بين أصدقائهم
وقامو أصدقائهم بنشر بين أصدقاهم الآخرون
وهكذا وبدون توقف إنتشر مقطعك بين أرجاء العالم
كم شخص رأى فلمك وأستفاد كثيرا ولربما ترك المعصية ندم وتأثر وأنت سبب في ذلك؟؟

كل هذا فقط من أجل وضعك مقطع واحد لاأكثر

فمابالك لو أنك إستغليت الإنترنت وقمت بوضع نصائح والمقاطع الإسلامية وكسب الأصدقاء ونشر الخير و و و و الخ
حقا سوف تكون إن شاء الله أغنى رجل/إمرأة بالحسنات يارب العالمين

ساهمو معنا في هذه الحملة و اجمعوا حسنات تكون لك ذخرا يوم القيامة

بمشاركة واحدة يمكنك أن تغير حياة الكثيرين و تهديهم إلى طريق الهداية و تذكر أن الدال على الخير كفاعله لا ينقص من أجره شيئا

لذا ياأصدقائي أرجوكم جميعا......إن كنت تريد جبال من الحسنات إن شاء الله تعالى
فما عليك سوى أن تستغل الإنترنت في نشر الخير والطاعة بين أصدقائك
قال صلى الله عليه وسلم
( لأن يهدي الله على يديك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم )

فما بالك عدد بالهبل على يديك بمجرد فقط وأنت جالس لاتبذل جهدا واحدا

و السلام خير الختام

و صلى الله و سلم على سيدنا محمد و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

عليه الصلاة وسلام وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الموضوع جميل ومفيد جدا شكرا لكى عليه

شكرا لمرورك يا فادي بارك الله فيك يا صديقي

بس وين التفاعل يا أصحابي ؟؟؟؟؟؟

يلا تفاعل و إكسبو الثواب من رب العالمين

جزاك الله الجنه

مرحباااااااااااااااااااااااااااا

حقا موضوع رائع و هادف
و اعجبت به كثيرا
لقد احسنت الطرح و القول عزيزتي

علينا ان نسارع لكسب الاجر و الثواب و احياء سنة نبينا و حبيبنا محمد عليه الصلاة و السلامة
مشكورة جدا عزيزتي
في وازين حسناتك ان شاء الله
بارك الله فيك

السلام ورحمة الله وبركاته ***إنه موضوع رائع جداجدا جدا ** تابع عملك ** مشكور**أحسنت أحسنت أحسنت **

» شاركنا حملة الصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم
» أسماء الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وتفسيرها
» معجزة فى القران عن شتم الرسول عليه الصلاة والسلام
» قصيدة رائعة في مدح الرسول عليه الصلاة و السلام
» مهم عن الصلاة